تبلغ زينب من العمر 43 عامًا وهي أم لسبعة أولاد تعيش ÙÙŠ الأردن.
زينب امرأة قررت التÙكير بطريقة مبتكرة وغير Ù…Ø£Ù„ÙˆÙØ© لخلق ÙØ±Øµ عمل لعائلتها. وهي تقول: "تخرجت بناتي من الجامعة ÙˆØØ§ÙˆÙ„Ù† إيجاد وظائ٠إلّا أنّ Ù…ØØ§ÙˆÙ„اتهنّ باءت Ø¨Ø§Ù„ÙØ´Ù„". وقد أدركت زينب أن قريتها ØªÙØªÙ‚ر إلى صالة رياضية، وبعد أن ØØµÙ„ت بناتها على شهادات ÙÙŠ الرياضة والتغذية، قررت أن تجرب ذلك وأن تطوّر مشروعًا يعملن Ùيه. ÙˆÙÙŠ العام 2018ØŒ ØØµÙ„ت على قرض ÙˆØ§ÙØªØªØØª صالتها الرياضية الخاصة. وهي تقول: "لم يكن بإمكان النساء الذهاب إلى أي مكان كي يتخلصن من الضغوط ويرÙّهن عن Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù†Ù‘".
.علينا المضيّ قدمًا ومواجهة الØÙŠØ§Ø© بكل طاقتنا وقوّتنا. أنا Ø£Ù†ØµØ ÙƒÙ„ امرأة Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ« عن عمل كي تستÙيد منه Ø¨Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ وتÙيد أولادها
بعد أن عر٠المشروع نجاØÙ‹Ø§ أوليًا، Ø§Ù†Ø®ÙØ¶Øª نسبة المشاركة. Ùقد كانت بنية الصالة الرياضية ومعداتها قديمة جدًا. ÙˆØ¨ÙØ¶Ù„ بعض المساعدة المالية ودورات تدريبية على Ø§Ù„Ù…ØØ§Ø³Ø¨Ø© والاتصالات والتسويق، تمكّنت زينب من جذب المزيد من العملاء. وقد كان Ø§ÙØªØªØ§Ø الصالة الرياضية بالتأكيد هبة من السماء لعائلتها. وتقول زينب Ø¨ÙØ®Ø±: "أنا ÙØ®ÙˆØ±Ø© جدًا كوني تمكّنت من توÙير التعليم لبناتي ولأنني أستطيع مساعدة عائلتي وإعالتها [...] وأنا أشكر ÙƒØ§ÙØ© الأشخاص الذين قدّموا لي الدعم ووقÙوا إلى جانبي وساعدوني على الوقو٠على قدميّ". وتØÙ„Ù… زينب Ø¨Ø§ÙØªØªØ§Ø دار ØØ¶Ø§Ù†Ø© لاستقبال Ø£Ø·ÙØ§Ù„ النساء اللواتي يرغبن ÙÙŠ الذهاب إلى الصالة الرياضية ولكنّهن غير قادرات على ذلك لأنه ليس لديهنّ من يعتني Ø¨Ø£Ø·ÙØ§Ù„هنّ أثناء غيابهنّ.