ولدت علا الجندي ÙÙŠ السلمية، بالقرب من مدينة ØÙ…اة متعددة الأعراق ÙÙŠ غرب وسط سوريا. شاركت ÙÙŠ Ø§Ù„Ø§Ù†ØªÙØ§Ø¶Ø© ÙˆØ§ØØªØ¬Ø²Øª ÙÙŠ سجون النظام عدة مرات.
بعد إطلاق سراØÙ‡Ø§ØŒ غادرت سوريا ÙÙŠ العام 2013 واستقرت ÙÙŠ وادي البقاع ÙÙŠ لبنان مع زوجها ÙˆØ£Ø·ÙØ§Ù„ها الثلاثة. هناك، بدأت العمل مع منظمة سورية غير ØÙƒÙˆÙ…ية ÙÙŠ مجال تعليم النساء السوريات ÙˆØÙ‚وقهن وتمكينهن ومشاركتهن وبناء قدراتهن ÙÙŠ بلدان اللجوء.
كان العنوان الرئيسي "لاجئة سورية تؤسس مدرسة Ù„Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ اللاجئين". لقد ØªÙØ§Ø¬Ø£ØªØŒ لم أشعر بأنني لاجئة. تساءلت ÙÙŠ أعماقي: "لماذا لاجئة؟ أنا لست لاجئًة". ماذا يعني أن تكون لاجئًا؟ ثم ماذا أنا؟ ناشطة؟ لا، لست بناشطة. ونتيجة لذلك، قررت أن Ø£ØµØ¨Ø Ù„Ø§Ø¬Ø¦
تقود علا ØØ§Ù„يًا "برنامج مشاركة المرأة ÙÙŠ المجالين العام والسياسي"ØŒ وباستخدام مهاراتها التربوية، تعزز وعي المرأة السورية ØÙŠØ§Ù„ ØÙ‚وقها المدنية.
"ألتقي كل يوم بعشرين سيدة تبدأ بأقل من لا شيء، ومن دون أي إمكانات، وبأيدي مقيدة، تبدأ من Ø§Ù„ØµÙØ±. لكنها تتقدم، ولا أعر٠إلى أي مدى يمكنها الوصول. لأنها ليست رقمًا، بل روØÙ‹Ø§".
وعندما تÙÙ…Ù†Ø Ø¹Ø§Ø¦Ù„Ø© علا اللجوء ÙÙŠ السويد، تواجه معضلة الاختيار بين الانضمام إلى عائلتها والتزامها بقضية المرأة السورية. ÙÙŠ Ùيلم المخرجة الÙلسطينية السورية الأصل ليل عبد العال، نتابع قصة شجاعة وصمود امرأة سورية.