سليم البالغ من العمر 43 عامًا هو من إربد، الأردن وهو يعيش مع زوجته وأولاده الأربعة.
وضع عائلة سليم المالي مريع للغاية. وهو يقول: "ما من Ùرص عمل... Ù†Øصل على مساعدة مالية من صندوق المعونة الوطنية كل شهر. أولادي لا يعملون وأنا لا أجد Ùرصة عمل لي لأنني لم أتابع دراستي". وبÙضل المساعدات المالية التي ÙŠØصلون عليها كل شهر، يستطيع سليم دÙع تكالي٠مدرسة الأطÙال والمياه والكهرباء.
المياه Ø´ØÙŠØØ© جدًا ÙÙŠ المنطقة ... تØسّن وضعنا بÙضل إمدادات المياه، إلا أن الأشخاص الآخرين الذين يعيشون ÙÙŠ الØÙŠ أو ÙÙŠ المنطقة ÙŠØصلون على المياه مرة واØدة Ùقط كل أسبوعين لمدة 3 ساعات، وبالتالي لا يمكنهم ملء خزانات الماء Øتى
ÙŠÙˆØ¶Ø Ø³Ù„ÙŠÙ…: "اعتدنا الØصول على الماء بكميات قليلة جدًا. كان لدينا خزان مياه واØد ولكن تم تركيب خزان أكبر، وبالتالي تØسنت Øالة المياه. كذلك، لم يكن لدينا ماء ساخن: اعتدنا تسخين الماء على الموقد، أمّا الآن، [...] Ùقد تم تركيب سخان مياه وصنابير. [...] وقد سهّل هذا الأمر Øياتنا". والآن، بات بإمكان عائلات مثل عائلة سليم دÙع ثلث ما اعتادوا دÙعه مقابل الØصول على المياه الجارية. كذلك، بات بإمكانهم الاستØمام بالماء الساخن أو غسل أطباقهم من دون الØاجة إلى الذهاب إلى البئر العام. يقول سليم: "Ù†Øصل على المياه من شركة المياه وهي تأتي مع عدّاد. [...] عندما يمتلئ خزان المياه، يتوق٠[...]. لا أعر٠شيئًا عن Øالة المياه لدى الآخرين، ولكن ÙÙŠ منزلنا نستخدم المياه الÙائضة لريّ النباتات، ما يعني إعادة تدوير المياه التي نستخدمها لغسل الأطباق. [...]. Ùالنظام ÙŠØªÙŠØ Ù„Ù†Ø§ استخدام كمية كاÙية من المياه من دون هدر".
