رهام هي من سوريا إلا أنها انتقلت إلى الأردن منذ 8 سنوات.
زارت رهام مستشÙÙ‰ الرمثا عدة مرات. وهي تقول: "Ù†ØÙ† هنا الآن من أجل جدتي لأنها مريضة، تعاني التهاب ÙÙŠ صدرها. ويتم ØØ§Ù„يًا توسيع المستشÙÙ‰ وقد بات لديهم الآن المزيد من الأسرّة. ØØ§Ù„ات المرضى إلى تزايد وثمة العديد من الخدمات الجديدة التي بات المستشÙÙ‰ يقدّمها". وتتمنى رهام أن يستمر المستشÙÙ‰ ÙÙŠ التطور ØØªÙ‰ تكون الرعاية الصØÙŠØ© Ù…ØªØ§ØØ© لعدد أكبر من الأشخاص Ø§Ù„Ù…ØØªØ§Ø¬ÙŠÙ†.
Ø§ØØªØ§Ø¬ مستشÙÙ‰ الرمثا إلى توسيع منذ ÙØªØ±Ø© طويلة والØÙ…د لله هذا ما ÙŠØØ¯Ø« اليوم. على المستشÙÙ‰ أن يستوعب أقصى عدد ممكن من المرضى بما أنه المستشÙÙ‰ الوØÙŠØ¯ ÙÙŠ المنطقة. - Ø£ØÙ…د
Ø£ØÙ…د مريض ÙÙŠ مستشÙÙ‰ الرمثا. وهو يقول: "أتيت إلى هذا المستشÙÙ‰ لأنه المستشÙÙ‰ الوØÙŠØ¯ ÙÙŠ الرمثا". ويعتقد المريض الأردني أنّ توسيع المستشÙÙ‰ كان ضروريًا للغاية نظرًا إلى تزايد عدد الأشخاص الذي ÙŠØØªØ§Ø¬ÙˆÙ† إلى رعاية صØÙŠØ© ÙÙŠ المنطقة. ويضيÙ: "عندما تذهب إلى ØºØ±ÙØ© الطوارئ ØŒ بالكاد تجد أسرّة ØŒ ÙˆÙÙŠ قسم Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§ØØ© لا يتم Ø§Ù„ÙØµÙ„ بين الرجال والنساء ... كل هذه الخدمات تنقص المستشÙÙ‰ ومع العلم أنه مستشÙÙ‰ صغير، يقدّم خدماته إلى Ø§Ù„Ù…ØØ§Ùظة بأكملها".