يبلغ ØØ°ÙŠÙØ© 14 عامًا، وهو Ùلسطيني من سوريا، نشأ ÙÙŠ ØÙŠ Ø§Ù„ÙŠØ±Ù…ÙˆÙƒ ÙÙŠ دمشق.
عندما تم قص٠مخيمه، ÙØ± ØØ°ÙŠÙØ© مع عائلته واستقر ÙÙŠ شاتيلا، لبنان. ÙˆÙŠØ´Ø±Ø Ù‚Ø§Ø¦Ù„Ø§Ù‹: "عندما Ù‚ÙØµÙ المخيم، غادرنا وأخذنا بعض الملابس وبعض Ø§Ù„ØØ§Ø¬ÙŠØ§Øª معنا. انتقلنا أولاً إلى منطقة أخرى ÙÙŠ دمشق لمدّة عام، ثم جئنا إلى هنا. لم يكن لدينا الكثير ÙÙŠ ذلك الوقت. كل شيء كان جديدًا بالنسبة إلينا - كانت المرة الأولى التي أغتسل Ùيها بالمياه Ø§Ù„Ù…Ø§Ù„ØØ©ØŒ والمرة الأولى التي أشهد Ùيها انقطاع التيار الكهربائي بشكل مستمر - ولكننا تكيّÙنا مع الوضع". ونتيجة لذلك، خسر المراهق الشاب سنوات ثمينة من الدراسة، إلا أنه عاد الآن إلى التعليم وهو مصمم على النجاØ.
لقد عدت إلى الص٠الثالث بعد أن كنت قد ØªÙˆÙ‚Ù‘ÙØª ÙÙŠ منتصÙÙ‡. كان الأمر صعبًا بعض الشيء ÙÙŠ البداية، ولكنني ØØ§ÙˆÙ„ت التأقلم بسرعة. كل شيء سار بشكل جيد. ØØ§Ù„يًا، أنا ÙÙŠ الص٠السابع وأنا الأول ÙÙŠ صÙÙŠ.
بدأ ØØ°ÙŠÙØ© يلعب الشطرنج مع والده وهو يقول: "عندما وصلنا إلى لبنان للمرة الأولى، كنا مبتدئين. لم يكن لدينا أصدقاء. كنا نذهب من المنزل إلى المدرسة ومن المدرسة إلى المنزل. وقد بدأت ألعب الشطرنج كثيرًا مع والدي. وبعد ÙØªØ±Ø©ØŒ ØªØØ³Ù†Øª. ثم ØØµØ¯Øª جوائز وميداليات".
ويأمل ØØ°ÙŠÙØ© أن ÙŠØµØ¨Ø Ø·Ø¨ÙŠØ¨Ù‹Ø§ ÙÙŠ المستقبل ويعود إلى وطنه. وهو يقول: "أودّ العودة إلى دمشق. وآمل إذا عدت أن يرجع كل شيء إلى طبيعته. أودّ العودة إلى وطني، إلى وطن يخلو من القص٠أو إطلاق النار".